أريد أن أسألكم سؤال وأريد الأجابة بصدق ..
ماذا تفعل لو في يوم من الأيام ذهبت لتكلم صديق عزيز عليك وتجاهلك لخطأ منك وحاولت تعتذر له لكنه رفض وبعدين هالصديق جاء لك في يوم من الأيام وأعتذر لك بعد( سنتين )وحسيت أنة صادق ونفسه ترجعوا أصدقاء.مر ثانية..
السؤال هو...
هل ستوافق على صداقتة مرة أخرى وتنسى الخلافات التي كانت بينكما
بعتبارها تافهة وأن الصداقة أكبر بكثير من أنو يهدها سبب تافه...
أم ما بترجع صديقة لأنه جرح مشاعرك ..أو هز شىء فيك..
أو بتعتقد أنك مانك لعبة في أيده ومابترجع مرة ثانية صديق له...
أو مارح تكلمة أبدا وبتتجاهله..بأعتبار أنكم كنتوا أصدقاء من زمماااااان..وخان صداقتك.
أو بتزعل عليه ..شوية وبتنساه..أو مابتزعل عليه أبداً..
أو بتحااااول معاه كتيير لأنة عزيز عليك..
أو بترجع صديقة بس مش زي الأول..يعني مابيكون عزيز عليك مثل الأول..
أو بتحاول تنسحب بهدوء ..مع بقاء المودة بينكما..
أم بتحاول تتهرب منه في كل مكان يروحة وما بتحاول تحتك فيه أبداً..
أو لك رأي آخر .
ماذا تفعل ؟؟
إذا تعفوات بإنسان وشعرت انك بوجوده معك قد ملكت العالم بيديك ..
واختفى من حياتك , وهو يعرف انه بتصرفه سيقتلك قلقاً وخوفاً عليه ...
ويتركك تنهار وتنهار وتتحطم ...... ويعود إليك
معاتباً متسائلاً لماذا تغيرت ؟؟
وأنت تقف حائراً وتشعر أن جميع حروف
الهجاء قد اختفت من ذاكرتك ..... فالصمت طبعك
موضوع: مواقف محيرة اوى 
