إسلام أحمد عــضـو مــــاســى
عدد الرسائل : 4147 العمر : 39 تاريخ التسجيل : 10/01/2011
| موضوع: معانى أسماء الله الحسنى الجمعة يناير 28, 2011 12:26 am | |
| الله : اسم دال على الذات الجامعة للصفات الإلهية كلها
الرحمن :واسع الرحمة لخلقه مؤمنهم وكافرهم في معاشهم ومعادهم
الرحيم : المعطي من الثواب أضعاف العمل ، ولا يضيع لعامل عملا
الملك : المتصرف في ملكه كما يشاء ، المستغنى بنفسه عما سواه
القدوس : المنزه عن كل وصف يدركه حس أو خيال الطاهر المطهر عن الآفات
السلام : السالم من العيوب والنقائض الناشر سلامته على خلقه
المؤمن : المصدق نفسه وكتبه ورسله فيما بلغوه عنه المؤمن عباده من الخوف
المهيمن : المسيطر على كل شيء بكمال قدرته ، القائم على خلقه
العزيز : الغالب الذي لا نظير له وتشتد الحاجة إليه
الجبار : المنفذ مشيئته على سبيل الإجبار في كل أحد
المتكبر : المتفرد بصفات العظمة والكبرياء ، المتكبر عن النقض والحاجة
الخالق : المبدع لخلقه بإرادته على غير مثل سابق
البارئ : المميز لخلقه بالأشكال المختلفة بريئة من التفاوت وعدم التناسب
المصور : الذي أعطى لكل خلق صورة خاصة وهيئة مفردة
الغفار : الذي يستر القبيح في الدنيا ، ويتجاوز عنه في الآخرة
القهار : الذي يقهر الجبابرة بالإماتة والإذلال ، ولا مرد لحكمه
الوهاب : المتفضل بالعطايا ، المنعم بها دون استحقاق عليه
الرزاق : خالق الأرزاق ، المتكفل بإيصالها إلى خلقه
الفتاح : الذي يفتح خزائن رحمته لعباده ، ويعلى الحق ويخزى الباطل
العليم : المحيط علمه بكل شيء ، ولا تخفى عليه خافية
القابض : قابض بره عمن يشاء من عباده حسب إرادته
الباسط : ناشر بره على من يشاء من عباده حسب إرادته
الخافض : الذي يخفض الكفار بالأشقاء ، ويخفضهم في دركات الجحيم
الرافع : الرافع المُعلي للأقدار ، يرفع أولياءه بالتقريب في الدنيا والآخرة
المعز : المعز المؤمنين بطاعته الغافر لهم برحمته المانح أهم دار كرامته
المذل : مذل الكافرين بعصيانهم ، مبوأ لهم دار عقوبته
السميع : الذي لا يغيب عنه مسموع وإن خفي ، يعلم السر وأخفى
البصير : الذي يشاهد جميع الموجودات ولا تخفى عليه خافية
الحكم : الذي إليه الحكم ولا مرد لقضائه ، ولا معقب لحكمه
العدل : الذي ليس في قوله أو ملكه خلل ، الكامل في عدالته
اللطيف : البر بعباده ، العلم بخفايا أمورهم ، ولا تدركه حواسهم
الخبير : العالم بكل شيء ظاهر وباطنه ، فلا يحدث شيء إلا بخبرته
الحليم : الذي ليعجل الانتقام عجلهً وطيشاً مع غاية الاقتدار
العظيم : الذي لاتصل العقول إلى ذاته وليس لعظمته بداية ولا نهاية
الغفور : الذي لا يؤاخذ على ذنوب التائبين ، ويبدل السيئات حسنات
الشكور : المنعم على عباده بالثواب الجزيل على العمل القليل ، بلا حاجة منه إليه
العلي : الذي عَلا بذاته وصفاته عن مدارك الخلق وحواسهم
الكبير : ذو الكبرياء والعظمة المتنزه عن أوهام خلقه ومداركهم
الحفيظ : حافظ الكون من الخلل وحافظ أعمال عباده للجزاء وحافظ كتابه
المقيت : خالق الأقوات وموصلها إلى الأبدان ، وإلى القلوب الحكمة والمعرفة
الحسيب : الذي يكفى عباده حاجتهم ويحاسبهم بأعمالهم يوم القيامة
الجليل : عظيم القدر بجلاله وكماله في ذاته وجميع صفاته
الكريم : الجواد المعطى الذي لا ينفد عطاؤه ،وإذا وعد وفى
الرقيب : الملاحظ لما يرعاه ملاحظة تامة دائمة ولا يغفل عنه أبدا
المجيب : الذي يجيب الداعِ إذا دعاه ويتفضل قبل الدعاء
الواسع : الذي وسع كرسيه ورحمته ورزقه جميع خلقه
الحكيم : المنزه عن فعل مالا ينبغي ، وما لا يليق بجلاله وكماله
الودود : المتحبب إلى خلقه بمعرفته وعفوه ورحمته ورزقه وكفايته
المجيد : الشريف ذاته الجميل أفعاله الجزيل عطاؤه ونواله
الباعث : بعث الموتى للحساب والجزاء وباعث رسله إلى خلقه
الشهيد : العالم بالأمور الظاهرة والباطنة المبين وحدانيته بالدلائل الواضحة
الحق : خالق كل شيء بحكمة ، باعث من في القبور للجزاء والحساب
الوكيل : الموكول إليه الأمور والمصالح ، المعتمد عليه عباده في حاجاتهم
القوي : ذو القدرة التامة الكاملة ، فلا يعجز عن شيء بحال
المتين : الثابت الذي لا يتزلزل ، والعزيز الذي لا يغلب ، فلا يعجز بحال
الولي : المحب أولياؤه الناصر لهم ، المذل أعداؤه في الدنيا ولآخرة
الحميد : المستحق للحمد والثناء لجلال ذاته ، وعلو صفاته ، وعظيم قدرته
المحصي : الذي لا يفوته دقيق ولا يعجزه جليل ، ولا يشغله شيء عن شيء
المبدىء : الذي بدأ الخلق وأوجده من العدم على غير مثال سابق
المعيد : الذي يعيد الخلق إلى الموت ثم يعيدهم للحياة للحساب
المحيي : الذي يحيي الأجسام بإيجاد الأرواح فيها
المميت : الذي يميت الأجسام بنزع الأرواح منها
الحي : المتصف بالحياة الأبدية ، فهو الباقي أزلاً وأبداً
القيوم : القيم على كل شيء بالرعاية له وتقوم الأشياء وتدوم به
الواجد : الذي يجد كل ما يطلبه ويريده ، ولا يضل عنه شيء
الماجد : كثير الإحسان والأفضال ، أو ذو المجد والشرف التام الكامل
الواحد : المتفرد ذاتاً وصفات وأفعالاً بالإلوهية والربوبية
الصمد : السيد المقصود بالحوائج على الدوام ، العظيم قدرته
القادر : المنفرد باختراع الموجودات المستغنى عن معونة غيره بلا عجز
المقتدر : الذي يقدر على ما يشاء ، ولا يمتنع عليه شيء
المُقدم : مقدم أنبياءه وأولياءه بتقريبهم وهدايتهم معطيهم عوالي الرتب
المُؤخر : مؤخر أعداءه بإبعادهم وضرب الحجاب بينه وبينهم
الأول : السابق للأشياء كلها الموجود أولا ولا شيء قبله
الأخر : الباقي بعد فناء خلقه جميعهم ولا نهاية له
الظاهر : الظاهر بآياته وعلامات قدرته ، المطلع على ما ظهر من الخلق
الباطن : المحتجب عن أنظار الخلق المطلع على ما بطن من الخلق
الوالي : المتولي للأشياء المتصرف فيها بمشيئته وحكمته وينفذ فيها أمره
المتعالي : المنتزه عن صفات المخلوقين ، المرتفع عن صفات النقائص
البـــــــــر : الذي لا يصدر عنه القبيح ، العطوف على عباده المحسن إليهم
التواب : الذي ييسر للعصاة طريق التوبة ويقبلها منهم ويعفو عنهم
المنتقم : معاقب العصاة على أعمالهم وأقوالهم على قدر استحقاقهم
العفو : الذي يصفح عن الذنوب ، ويترك مجازاة المسيئين إذا تابوا
الرؤوف : المنعم على عباده بالتوبة والمغفرة ، العاطف عليهم برأفته ورحمته
مالك الملك : القادر تام القدرة فلا مرد لقضائه ، ولا معقب لحكمه
ذو الجلال والإكرام : صاحب الشرف والجلال والكمال في الصفات والأفعال
المقسط : العادل في حكمه المنتصف للمظلوم من الظالم بلا حيف أو جور
الجامع : جامع الخلق يوم القيامة للحساب والجزاء
الغني : المستغنى عن كل ما عداه ،المفتقر إليه من سواه
المغني : يُغني بفضله من يشاء من عباده ، وكل غنى يرجع إليه
المانع : الذي يمنع بفضله من استحق المنع ، ويمنع أولياءه من الكافرين
الضار : الذي ينزل الضرر على من يشاء من عباده بالعقاب وغيره
النافع : الذي يعم جميع خلقه بالخير ويزيد لمن يشاء
النــــور : المنزه عن كل عيب ، المنور ذا العناية ، المرشد الغاوين
الهادي : هادي القلوب إلى الحق وما فيه صلاحها دُنيا ودِيناَ
البديع : خالق الأشياء بلا مثال سابق ، ولا نظير له في ذاته وصفاته
الباقي : دائم الوجود بلا انتهاء ، ولا يقبل الفناء
الــــوارث : الذي ترجع إليه الأملاك بعد فناء الملاك
الرشيد : الذي أرشد الخلق وهداهم إلى مصالحهم ويصرفهم بحكمته
الصبور : الذي لا يعاجل بالعقوبة ، فيمهل ولا يهمل
منقول | |
|