أولا– الأحوال المالية:
- إجمالي الديون: 950 مليار جنيه.
- نسبة الفقر: 35% من المصريين يعيشون تحت خط الفقر.
- متوسط الدخل: أقل من دولار يوميا.
- الأموال المهربة : 300 مليار دولار خرجت من البلاد .
- سعر صرف الجنيه المصري : 85 قرشا فى 1981، والآن خمسة جنيهات ونصف .
ثانيا- الأحوال الصحية:
- السرطان: تضاعف 8 مرات (أعلى نسبة فى العالم).
- الذبحة الصدرية:20 % من الحالات شباب تحت الأربعين.
- البلهارسيا: أعلى نسبة فى العالم (تقريبا اختفت من العالم إلا مصر).
- السكر: 7 ملايين مصري مصابون بالسكر (تقريبا 9% من السكان).
- الالتهاب الكبدي الوبائى : 13 مليون مصري مصابين به (حوالي 17% من السكان).
- الفشل الكلوي: أكثر من 20 مليون مواطن مصابون به (أكثر من 20% من التعداد).
- أعلى نسبة فى العالم لشلل الأطفال موجودة فى 6 دول فى العالم فقط (منهم مصر).
- الإكتئاب: 20 مليون مواطن تقريبا لديهم إكتئاب مزمن .
- أمراض نفسية (أخرى): 6 ملايين مصري.
- التدخين: 80% من البالغين مدخنين (و80% من المصريين مدخنين سلبيين).
- التلوث: من أعلى النسب فى العالم (الهواء ومياه الشرب والتربة والسواحل والبيئة ...الخ) ، وتبلغ الخسائر 30 مليار جنيه سنويا.
- الإنفاق الحكومي: 10 دولار للفرد سنوياً.
ثالثا- الأحوال الاجتماعية:
- القضايا: 20 مليون قضية بالمحاكم أقدمها من 38 عام حتى الآن (بطء شديد فى التقاضي).
- العدل: مختفي تقريبا بسبب الرشوة والفساد والمحسوبية ... الخ.
- البطالة: 29% تقريبا من القادرين على العمل (حوالي 5 مليون شاب).
- الانتحار: 3 ألاف محاولة سنويا.
- حوادث الطرق: 6 آلاف قتيل سنويا و23 ألف مصاب بسبب النظام المتردي للمرور.
- الطلاق: 28% من حالات الزواج تنتهي بالطلاق السريع.
- العنوسة: 9 مليون عانس (منهن 5 مليون فوق سن 35 سنة) .
- الهجرة : 4 ملايين مهاجر منهم 820 ألف من الكفاءات النادرة ، و2500 عالم فى تخصصات شديدة الأهمية.
- 6 ملايين طلب هجرة للولايات المتحدة وحدها سنة 2005.
- الأُمية (حاليا) 26% من الشعب المصري، 7% من الأطفال لا يدخلون المدارس بسبب الفقر (هذا غير المتسربين من التعليم).
- التعليم: دروس خصوصية، كتب خارجية، جامعات خاصة (للربح فقط).
- عمالة الأطفال: نصف مليون طفل.
- أطفال الشوارع: 100 ألف طفل (تقرير الأمم المتحدة).
- عشوائيات: 45% من الشعب يسكن العشوائيات (35 منطقة عشوائية بالقاهرة فقط).
- موظف الحكومة: تحت خط الفقر ويؤخذ منه ضرائب (ستة جنيهات متوسط دخل الموظف يومياً).
- المخدرات : يتم إنفاق 6 مليار دولار سنوياً على تجارة المخدرات.
- مشاكل أخلاقية: رشوة ، محسوبية ، بلطجة ، توريث المهن ، جريمة ، دعارة ، زواج عرفي ومسيار وسياحي ...الخ, قتل الأزواج، امتهان وتحرش بالنساء، ألفاظ بذيئة علنا، صحافة جنسية، غش جماعي وجريمة وتسول...الخ.
رابعا- الأحوال السياسية:
- تراجع دور مصر السياسي فى العالم العربي (وعالميا).
- وبسبب هذا التراجع السياسي ، ظهرت قوى إقليمية أخرى ، ودول صغرى بالمنطقة أصبح لها دور رئيسي وتجد من يستمع لها من القوى الكبرى .
- سيطرة وفساد النخبة الحاكمة.
- مراكز قوى.
- الإعداد لتوريث الحكم.
- تزوير الانتخابات.
- قمع المعارضة.
- اعتقالات.
- تعذيب حتى الموت.
- انتهاك لحقوق الإنسان.
- إلغاء دور النقابات والجمعيات الأهلية.
- مشاريع قومية متوقفة أو خاسرة.
- برامج القضاء على الأمية قبل عام 2000 (متوقفة).
- المشروع الياباني لزراعة الصحراء الغربية بالقمح متوقف.
- مشروع وادي السليكون متوقف.
- مشروع محطة الطاقة النووية متوقف بسبب التنازع على قطعة الأرض المخصصة للمشروع بمنطقة الضبعة بالقرب من مرسى مطروح بالساحل الشمالي ، فهناك بعض محاسيب السلطة يريدون انتزاع ملكيتها لبنائها بالقرى السياحية .
- مشروع جامعة د/ أحمد زويل للتكنولوجيا متوقف .
- مشروع فوسفات أبو طرطور توقف بعد أن تم صرف الملايين عليه.
- مشروع توشكى وخسائره .
- خسائر شركات القطن 2-3 مليار جنيه .
- خسائر شركات الغزل والنسيج 8 مليار جنيه.
- العجز الإجمالي لسكك حديد مصر بلغ 12 مليار جنيه.
- خسائر 10 مليار جنيه بقطاع الإذاعة والتليفزيون.
خامسا- الأزمات والفساد:
- التعليم.
- الإسكان.
- الزواج.
- البطالة.
- الصحة.
- الأخلاق.
- الضمير.
- المرور.
- المياه النظيفة.
- الصرف الصحي.
- البناء على الأراضي الزراعية .
- التصحر.
- الزحام.
- الغلاء.
- انخفاض إحتياطى النقد الأجنبي .
- الأرضي الزراعية: تم تجريف مليون و200 ألف فدان أرض خضراء من 5000 سنة من أصل 6 مليون فدان .
سادسا- الأمن والشرطة:
- قانون الطوارئ .
- التعذيب فى السجون .
- ترويع المواطنين من الشرطة وأهانتهم بسبهم بأسوأ الألفاظ .
- استخدام كلمات مثل : "إنت مش عارف أنا مي؟”، والحقيقة كلنا مش عارفين !!!
سابعا- قمع المعارضة:
- اعتقالات.
- تعذيب حتى الموت.
- انتهاك حقوق الإنسان.
- ضياع كرامة المواطن المصري لدرجة فى كثير من الدول ينادون على المواطن المصري بكلمة : "يا مصر" ، وكأنها سب وليست جنسية.
- تسمح الدول الأوربية بدعفوا رعايا معظم الدول العربية بتأشيرات بالمطار (وليست تأشيرات مسبقة من سفارات هذه الدول كما هو الحال مع كل المصريين الذين يتعين عليهم تطبيق إجراءات طويلة وعليهم إثبات أنهم سيعودون إلى مصر ثانية ، وأن لديهم أملاكا وأموالا بالبنوك ...الخ، وغالبا ترفض).
هكذا الحال وتجد من يقول من المصريين : "يا جماعة أحفظوا له الجميل لان عندنا استقرار" ، وكأننا نقارن مصر بقرية من الفري ولا نقارن مصر بجميع دول العالم التى تنعم بالاستقرار والتقدم والحرية . ويذكرني الأمر مع فارق التشبيه ، بزوج علاقته جيده جدا بكل جيرانه ويحافظ على شكل الأسرة المستقر ، ولكنه يؤذى زوجته ويسبها ويشرب الخمر ويفعل كل الموبقات لنجد إننا نقول لا لا بس نحفظ له جميل العلاقات الطيبة واستقرار الأسرة ، أي استقرار وأي علاقات ؟؟ !!!!!! ولنا الله يا مصر . حسبي الله ونعم الوكيل ... حسبي الله ونعم الوكيل ... أشوف فيه يوما. قال سيدنا عمر ابن الخطاب رضي الله عنه: "لو عثرت دابة فى العراق لسؤل عنها عمر" ، فما بالك والناس كلها تموت فى بلدي ؟؟!!!!