| هل للقراءة فوائد نجني ثمارها ونستظل بظلالها ونسلكها في دروبنا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ | |
|
+2أبوالخير أبواليزيد إسلام أحمد 6 مشترك |
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
إسلام أحمد عــضـو مــــاســى
عدد الرسائل : 4147 العمر : 39 تاريخ التسجيل : 10/01/2011
| موضوع: هل للقراءة فوائد نجني ثمارها ونستظل بظلالها ونسلكها في دروبنا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الإثنين يناير 24, 2011 3:12 pm | |
| فوائد القراءة والمطالعة
1 ـ أن القراءة تعد وسيلة مهمة لتحصيل العلم الشرعي وإدراكه .
2 ـ القراءة وسيلة لتوسيع المدارك والقدرات .
3 ـ القراءة وسيلة لاستثمار الوقت،
4 ـ القراءة وسيلة للتعويد على البحث،
5 ـ القراءة وسيلة للإستفادة من تجارب الآخرين،
6 ـ طرد الوسواس والهم والحزن.
7 ـ اجتناب الخوض في الباطل.
8 ـ الاشتغال عن البطالين وأهل العطالة.
9 ـ فتقُ اللسان وتدريبٌ على الكلام، والبعد عن اللحن، والتحلي بالبلاغة والفصاحة.
10 ـ تنمية العقل، وتجويد الذهن، وتصفية الخاطر.
11 ـ غزارة العلم، وكثرة المحفوظ والمفهوم.
12 ـ الاستفادة من تجارب الناس وحكم الحكماء واستنباط العلماء.
13 ـ إيجاد الملكة الهاضمة للعلوم، والمطالعة على الثقافات الواعية لدورها في الحياة.
14 ـ زيادة الإيمان خاصةً كتب أهل الإسلام، فإن الكتاب من أعظم الوعاظ، ومن أجل الزاجرين، ومن أكبر الناهين، ومن
أحكم الآمرين.
15 ـ راحة للذهن من التشتت، وللقلب من التشرذم، وللوقت من الضياع.
16 ـ الرسوخ في فهم الكلمة، وصياغة المادة، ومقصود العبارة، ومدلول الجملة ومعرفة أسرار الحكمة. كيف ننمي حب القراءة في أنفسنا ؟
ربما راودت البعض منَّا الرغبة في تنمية حُبه للقراءة، والتهامه للكتب، إلاَّ أننا -ربما- لم نهتدِ بعدُ للطريقة المثلى لتحقيق
هذا المطلب، وإليك - جملة من النقاط التي قد تكون كفيلة بمساعدتك في أن تصبح قارئاً نهماً، ومنها :
أولاً:
وعي أهمية القراءة :
فـ"الناسُ أعداءُ ما جهلُوا" فمن يدرك هذا الأمر ويعي فوائد القراءة وأهميتها في
الارتقاء بفكره وسلوكه وحياته ومجتمعه؛ فإنه سيلجأ للكتاب دوماً، وسيأخذه بقوَّة ليضعه بين يديه؛ مقلباً أوراقه. إذ علينا أن نقرأ، وأن نتمسك بالكتاب حتى لا يفاجئنا الطوفان كل يوم .
ثانياً:
إزالة النفور من القراءة:
عن طريق تخصيص الوقت الملائم لها، إضافة للتدرُّج في ممارستها، عبر اختيارك
للكتب الصغيرة الحجم في البدء، باعتبار أن "قليلٌ تدُومُ عليه أرجى من كثيرٍ مملولٍ منهُ"؛ فمن السهل أن تقرأ كُتيب لا تتراوح عدد صفحاته (50) صفحة.. لكن، من الصعوبة أن تقرأ كتاباً من (500) صفحة في خطواتك الأولى.. أليس كذلك؟
ولتحصيل الرغبة في ممارسة القراءة، يُحبذ أن نصطحب معنا كتاباً ونحن ننتظر في المستشفى -مثلاً-، أو في الأماكن التي نضطرُّ فيها للانتظار -عادةً-، وسنرى أنفسَنا مندفعين في قراءته.
ثالثاً:
القراءة الموجَّهة:
لتحقيق طموحات الإنسان وتطلعُّاته؛ فمن يرغب في كسب الأصدقاء مثلاً؛ فإنه سيعمد
لقراءة كتب في مبادئ العلاقات الإنسانية والاجتماعية، ومن يرغب في تطوير تجارته فسيعمد للقراءة فيما يخصُّه من أمور، ومن يرغب في تربية أولاده فسيعمد لقراءة كتب في التربية ... ألخ.
رابعاً:
انتقاء الكتب المناسبة:
ويتم هذا الأمر بزيارة دورية للمكتبات التجارية، ومعارض الكتب، ففيها سيجد
القارئ ما يشبع احتياجاته، ويتناغم مع ميوله، ويمكنك أخذ النصيحة بما يناسبك من كتب ممن تثق به.
خامساً :
وضع الكتب وعرضها بشكلٍ لافت للنظر في البيت، ولتكن في متناول الأيدي دوماً.
سادساً :
محاورة العلماء والمثقَّفين؛ فمجالستهم قد تجعلك قارئاً نهماً، أوليس من جالس العلماء أصبح عالماً!
سابعاً :
حرر صحيفة منزلية؛ لتكتب فيها مع باقي أفراد الأسرة.
ثامناً :
تحبيب القراءة والكتاب إلى النفس، حتى تلزمها وتألفها فـ"أفضل الأعمال ما أكرهت نفسَك عليه"، وعليك بالتنويع في قراءتك، ويفضل أن تنتقل من موضوع لآخر، فمثلاً، إذا كنت تقرأ كتاباً عميقاً من الحجم الكبير، فبإمكانك تركه جانباً للحظات لتقرأ قصيدة من ديوان، أو قصة من كتاب، لتسلي نفسك قليلاً وحتى لا تشعر بالملل من القراءة،
جاء في الأثر: "إنَّ هذه القلوب تملُّ كما تملُّ الأبدانُ ؛ فابتغوا لها طرائف الحِكم".
تاسعاً :
التقليل من جلسات الديوانية الطويلة مع الأصدقاء، والاستعاضة عنها بقراءة في كتاب. بل يمكن الاستفادة من هذه المجالس في القراءة بصورة جماعية مع الأصدقاء والمعارف والزملاء، فكما يمكن المذاكرة مع زملاء المدرسة والصف بالنسبة للكتب والمقررات الدراسية كذلك يمكن تشكيل حلقات للقراءة الجماعية في مجالات المعرفة والثقافة العامة بنفس الطريقة والكيفية. ولو اعتاد طلاب الثانوية -مثلاً- على هذا النمط من القراءة لأصبحت لديهم عادة في أيام الجامعة "ومن شبَّ على شيءٍ شاب عليه" كما يقال. والخير عادة كما يقول علماء التربية والأخلاق.
وهنا أذكر هذا البيت من الشعر:
نعم الأنيس إذا خلوت كتابُ تلهو به إن ملك الأحبابُ
لا مفشياً سراً إذا استودعتهُ وتنال منهُ حكمة وصوابُ
كيف تقرأ، وتعتاد القراءة؟
كثير من الناس لا يعرفون كيف يقرؤون؛ وهذا لا يتوقف على مدى تذوقهم أو تعلمهم أو حتى معرفة المادة التي يقرؤونها إنما يتوقف ذلك أساساً على الأسلوب الذي يتناول به القارئ أي كتاب يقع بين يديه سواء كان كتاباً تاريخياً، أو عملاً فكرياً، أو رواية طويلة، أو ديوان شعر... فأكثر الناس يتناولون الكتاب وعقولهم غير مهيأة له؛ فهم يعجزون عن أن يضعوا أنفسهم مكان الكاتب، ولا يملكون الصبر على أن يتركوا الكاتب يستكمل أقواله، وسرعان ما يعبرون عن سخطهم وغضبهم بقولهم: إن هذه كتابة قديمة جامدة، أو هذا هراء المولعين بالجديد... وهم في هذا يشبهون رجلاً جاهلاً أعطي يوماً كتاباً يناقش بعض النظريات الاقتصادية، ولكنه أعاده وهو يقول: "لن أقرأ هذا الكتاب؛
لأن أي كتابة ضد هذه النظريات تغضبني" ولا يعني مثل هؤلاء القراء ما إذا كان الكاتب قد أوضح الغرض من كتابته في لغة سليمة أم لا؟ فما دام هو لم يساير المبادئ أو الأفكار التي يعتنقونها سواء كانت قديمة أو حديثة فهو كاتب تافه لا
قيمة له، بينما تكون موهبة الكاتب ذات قيمة فعلاً. أما موهبة القارئ في هذه الحالة فهي التي تحتاج حقاً إلى وضوح.
لماذا ؟
ربما لأن قراء اليوم قليلو الاحتمال نافدو الصبر لا يملكون قوة الخيال. والمقصود بالخيال هو (النشاط الذهني) وليس الخيال العاطفي؛ فذلك هو الذي يهيئ للقارئ أن يضع نفسه كلية مكان العقول والقلوب الأخرى يكتشف فيها الحب والتعاطف لا البغض والكراهية... وكثير من القراء يبدؤون القراءة وفي أذهانهم حكم مسبق مما يجعلهم يتحاملون أو يتحيزون ضد ما يقرؤون؛ فبدلاً من أن يسألوا أنفسهم: ما الذي يقوله هذا الكتاب؟ إذا بهم يتساءلون: ما هو رأيي في هذا الكتاب؟ والمفروض أن يقول القارئ لنفسه: لعل الكاتب ذو موهبة فنية، أو لعله كاتب فاشل؛ ومع ذلك فإني سأقرؤه وكأنه أول كتاب تم تأليفه، وبانتهاء قراءته يصل فيه إلى رأي محدد.
وأحياناً يتأثر القارئ بصورة الغلاف، أو باسم المؤلف، أو بطريقة الطباعة، أو بنوع الورق، أو بحجم الكتاب؛ وكل هذا
لا يهم؛ فالمهم هو أن يضع القارئ نصب عينيه ما جاء في الكتاب من أفكار وأساليب، وألا يتأثر بأي شيء غيرها.
ويجب أن يستكشف القارئ بنفسه ما يعتبره طيباً أو سيئاً في الكتاب دون التقيد بخلفية معينة، ودون مشايعة لكاتب بعينه على حساب كاتب آخر كما يفعل كثير من نقاد اليوم.
فإذا كان هناك من لا يعرفون كيف يقرؤون فيجب أن نرشدهم ونوضح لهم الطريق، ونهيئ لهم السبل حتى يمكنهم القراءة بعقول مفتوحة.
من كل ما سبق تتضح لنا القراءة الحقة، والقراءة الراسخة، والقراءة المتفتحة التي تصل بنا في الأخير إلى ما يريده المؤلف؛ فإن نجح في إيصال المعنى لنا كان ناجحاً، والعكس بالعكس.
ماذا نريد من القراءة؟
لم تعد القراءة هي مجرد فك الحرف كما يقال؛ فلقد تطور مفومها من ذلك المعنى البسيط السهل والمتمثل في التعرف
على الحروف والكلمات والنطق بها نطقاً صحيحاً إلى العملية التعليمية المعقدة التي تشمل الإدراك والتذكر والاستنتاج والربط ثم التحليل والمناقشة، والقراءة الناقدة تحتاج إلى إمعان النظر في المقروء ومزيد من الانتباه والدقة.
أما القراءة المقصودة في هذا المقام فهي قراءة الرموز التي يتلقاها القارئ عن طريق عينيه أو عن طريق ملامسة
أصابعه للرموز الممثلة للحروف والكلمات – بالنسبة لمكفوفي البصر – وتختزن المعارف والمعلومات في بطون الكتب والتي ما تزال أداة رئيسية لاكتساب المعرفة والاتصال بالآخرين، باعتبارها وسيلة للرقي والتقدم.
ولأهمية القراءة يلزم كل مسلم الانكباب والاستمرار عليها؛ ومن العجب أن يضرب المثل اليوم بغير المسلمين في حب القراءة واستعمال الوقت في القراءة سواء في الحدائق العامة، أو وهم راكبون في الحافلات وغيرها؛ بينما سلفنا الصالح قد فاقوا في هذا المجال كل الأمم قاطبة، وضربوا أروع الأمثلة في هذا الباب. لكن مشكلتنا أننا نجهل حال سلفنا، ونستشهد بغيرهم؛ وفاقد الشيء – كما قيل – لا يعطيه. ولكننا لو راجعنا أمهات الكتب في تراثنا الإسلامي
لوجدنا العجب العجاب؛ ومن ذلك ما يلي:
1- كان الخطيب البغدادي (392هـ - 463هـ) يمشي وفي يده جزء يطالعه.
2- كان أبو بكر الخياط النحوي يدرس في جميع أوقاته حتى في الطريق، وكان ربما سقط في جرف، أو خبطته دابة
وهو يقرأ.
3- ويقال عن الجاحظ الأديب المعروف "إنه لم يقع كتاب في يده قط إلا استوفى قراءته حتى إنه كان يكتري دكاكين
الكتبيين ويبيت فيها للمطالعة".
4- كان الفيروزبادي صاحب معجم "لسان العرب" قد اشترى بخمسين ألف مثقال من ذهب كتباً، وكان لا يسافر إلا
وبصحبته منها عدة أحمال، ويخرج أكثرها في كل منزل، فينظر فيها، ثم يعيدها إذا ارتحل.
فما أحوجنا للاقتداء بسلفنا الصالح في حب القراءة، واختيار الصالح منها، واستغلال أوقاتنا بالنافع المفيد، وصدق
الشاعر:
أعزُّ مكانٍ في الدُّنيا سَرْجُ سابِحٍ
وخيرُ جليسٍ في الأنامِ كتابُ
منقول | |
|
| |
أبوالخير أبواليزيد عضو مميز
عدد الرسائل : 341 العمر : 28 المزاج : رايقـ تاريخ التسجيل : 04/05/2010
| موضوع: رد: هل للقراءة فوائد نجني ثمارها ونستظل بظلالها ونسلكها في دروبنا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الإثنين يناير 24, 2011 5:06 pm | |
| | |
|
| |
إسلام أحمد عــضـو مــــاســى
عدد الرسائل : 4147 العمر : 39 تاريخ التسجيل : 10/01/2011
| موضوع: رد: هل للقراءة فوائد نجني ثمارها ونستظل بظلالها ونسلكها في دروبنا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الإثنين فبراير 07, 2011 11:14 pm | |
| وجزاكم
شكرا لمرورك الكريم | |
|
| |
القناص عــضـو مــــاســى
عدد الرسائل : 3321 العمر : 27 الموقع : لن أسقط من أعين الناس لأبرهن للبعض جاذبيتي فلست تفاحة نيوتن التي تهاوت من الأعلى لتمنح غيرها شرف الإكتشاف المزاج : إذآ كآن هتلر حارق الشعوب..وصدآم عاشق الح تاريخ التسجيل : 16/06/2009
| موضوع: رد: هل للقراءة فوائد نجني ثمارها ونستظل بظلالها ونسلكها في دروبنا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الثلاثاء فبراير 08, 2011 7:18 pm | |
| | |
|
| |
إسلام أحمد عــضـو مــــاســى
عدد الرسائل : 4147 العمر : 39 تاريخ التسجيل : 10/01/2011
| موضوع: رد: هل للقراءة فوائد نجني ثمارها ونستظل بظلالها ونسلكها في دروبنا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الثلاثاء فبراير 08, 2011 8:23 pm | |
| | |
|
| |
القناص عــضـو مــــاســى
عدد الرسائل : 3321 العمر : 27 الموقع : لن أسقط من أعين الناس لأبرهن للبعض جاذبيتي فلست تفاحة نيوتن التي تهاوت من الأعلى لتمنح غيرها شرف الإكتشاف المزاج : إذآ كآن هتلر حارق الشعوب..وصدآم عاشق الح تاريخ التسجيل : 16/06/2009
| موضوع: رد: هل للقراءة فوائد نجني ثمارها ونستظل بظلالها ونسلكها في دروبنا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الثلاثاء فبراير 08, 2011 8:30 pm | |
| بيطلعو ساعت اما العنكبوبت الغلس بتاعك دا بيطلع
انا عمل موضوع للصور الجامدة خش واخترلك وحدة | |
|
| |
إسلام أحمد عــضـو مــــاســى
عدد الرسائل : 4147 العمر : 39 تاريخ التسجيل : 10/01/2011
| موضوع: رد: هل للقراءة فوائد نجني ثمارها ونستظل بظلالها ونسلكها في دروبنا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الثلاثاء فبراير 08, 2011 8:45 pm | |
| انت خفت ولا إيه ؟!!
ماشى ياسيدى هشيله عشان خاطرك مع إنه عاجبنى | |
|
| |
القناص عــضـو مــــاســى
عدد الرسائل : 3321 العمر : 27 الموقع : لن أسقط من أعين الناس لأبرهن للبعض جاذبيتي فلست تفاحة نيوتن التي تهاوت من الأعلى لتمنح غيرها شرف الإكتشاف المزاج : إذآ كآن هتلر حارق الشعوب..وصدآم عاشق الح تاريخ التسجيل : 16/06/2009
| موضوع: رد: هل للقراءة فوائد نجني ثمارها ونستظل بظلالها ونسلكها في دروبنا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الثلاثاء فبراير 08, 2011 9:44 pm | |
| | |
|
| |
الإسلام دينى عضو فعال
عدد الرسائل : 200 العمر : 26 تاريخ التسجيل : 27/02/2011
| |
| |
القناص عــضـو مــــاســى
عدد الرسائل : 3321 العمر : 27 الموقع : لن أسقط من أعين الناس لأبرهن للبعض جاذبيتي فلست تفاحة نيوتن التي تهاوت من الأعلى لتمنح غيرها شرف الإكتشاف المزاج : إذآ كآن هتلر حارق الشعوب..وصدآم عاشق الح تاريخ التسجيل : 16/06/2009
| موضوع: رد: هل للقراءة فوائد نجني ثمارها ونستظل بظلالها ونسلكها في دروبنا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الخميس مارس 31, 2011 8:39 pm | |
| | |
|
| |
طير فى السما عضو مميز
عدد الرسائل : 317 العمر : 25 تاريخ التسجيل : 05/04/2011
| موضوع: رد: هل للقراءة فوائد نجني ثمارها ونستظل بظلالها ونسلكها في دروبنا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الأربعاء أبريل 06, 2011 3:43 pm | |
| نعم الأنيس إذا خلوت كتابُ تلهو به إن ملك الأحبابُ
لا مفشياً سراً إذا استودعتهُ وتنال منهُ حكمة وصوابُ
فعلا
مشكور كتير عفروتو | |
|
| |
القناص عــضـو مــــاســى
عدد الرسائل : 3321 العمر : 27 الموقع : لن أسقط من أعين الناس لأبرهن للبعض جاذبيتي فلست تفاحة نيوتن التي تهاوت من الأعلى لتمنح غيرها شرف الإكتشاف المزاج : إذآ كآن هتلر حارق الشعوب..وصدآم عاشق الح تاريخ التسجيل : 16/06/2009
| موضوع: رد: هل للقراءة فوائد نجني ثمارها ونستظل بظلالها ونسلكها في دروبنا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الأربعاء أبريل 06, 2011 5:11 pm | |
| اية الكلام العسل داااااااااااا
وبلمنسبة/مين الى فى الصورة دا يا ابو العفريت | |
|
| |
سمــ النيل ــــراء عــضـو مــــاســى
عدد الرسائل : 1341 العمر : 33 الموقع : إذا تحكمنا في أحاسيسنا نستطيع أن نتحكم في حياتنا ما الحياة الا امل يصاحبها الم ويفاجئها اجل تاريخ التسجيل : 01/06/2011
| موضوع: رد: هل للقراءة فوائد نجني ثمارها ونستظل بظلالها ونسلكها في دروبنا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ السبت يوليو 23, 2011 3:24 am | |
| | |
|
| |
إسلام أحمد عــضـو مــــاســى
عدد الرسائل : 4147 العمر : 39 تاريخ التسجيل : 10/01/2011
| موضوع: رد: هل للقراءة فوائد نجني ثمارها ونستظل بظلالها ونسلكها في دروبنا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ السبت يوليو 23, 2011 3:47 pm | |
| | |
|
| |
| هل للقراءة فوائد نجني ثمارها ونستظل بظلالها ونسلكها في دروبنا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ | |
|