طرق تحليل البيانات

– يتم تفعيل المنهج وتنفيذ ه :

من خلال استراتيجيات التدريس الفعال داخل الحجرات الدراسية والقيام بالأنشطة الصفية واللاصفية أما عن خريطة المنهج فى جميع المواد الدراسية تم تحليلها إلى وحدات رئيسية يتفرع منها مؤشرات خاصة بكل مادة واختيار الأنشطة

والاستراتيجيات التى تتناسب مع مع نواتج التعلم المستهدفة للمرحلة الإعدادية ويتم التخطيط للمواد الدراسية وتنفيذها بسجل إعداد المعلمين من واقع خريطة المنهج التى تم تحليلها حيث انه يوجد اتساق بين خريطة المنهج وسجلات المعلمين فى جميع المواد الدراسية

– التعليم ملائم للمرحلة العمرية للمتعلمين :

يظهر ذلك فى اختيار برامج وأنشطة واستراتيجيات تتلاءم مع أعمارهم

– التدخل العلاجى للمتعلمين ذوى صعوبات التعلم :

من خلال تحديد الطلاب الضعاف بالمدرسة وتصنيفهم تم وضع برامج علاجية لهم تحت إشراف معلمين متخصصين وتنفيذ هذه البرامج وتقويمها .

طرق تحليل البيانات :

- تمت من خلال طرق يدوية والكترونية بمعرفة معلمى الرياضيات وأخصائى التكنولوجا لتحليل البيانات الناتجة من خلال جمع البيانات أثناء عمليات تقييم الأداء مقارنة بالمعايير القياسية التى حددتها الهيئة .

- كما تم تحليل المؤشرات الخاصة لتحصيل المتعلمين . وظهر من تحليل البيانات الخاصة بالمتعلمين أن الطلاب فى المستوى المطلوب تحقيقه .

دمج تكنولوجيا المعلومات والاتصالات فى دعم تعلم المتعلمين :

تتمثل فى الموارد المادية والتكنولوجية مثل المناهل – معمل الحاسب الآلى – قاعة الاتحاد الأوربى – معمل العلوم المطور- وجود مكتبة مزودة بمصادر تعلم متنوعة متصلة بشبكة الانترنت ، ووجود موقع خاص للمدرسة على شبكة الانترنت من خلاله يتم الاتصال بين أعضاء المجتمع المدرسى والمتعلمين وأفراد من أعضاء المجتمع المحلى وكان لذلك أثره الطيب فى دعم العملية التعليمية .

رعاية المتعلمين :

- تتم رعاية الطلاب ماديا بتقديم المساعدات المالية لهم من قبل أعضاء المجتمع المدرسى وأفراد من المجتمع المحلى بالمدرسة تحت إشراف الأخصائيين الاجتماعيين بالمدرسة وفريق المشاركة المجتمعية وتم ذلك من خلال حصر هؤلاء الطلاب بإجراءات وبحوث اجتماعية حيث لا تشكل عامل نفسى لدى الطلاب بين زملائهم .

- كما يتم رعاية الطلاب اجتماعيا من خلال تقديم برامج علاجية للمشكلات الاجتماعية والسلوكية بواسطة الأخصائي النفسي بالمدرسة والأخصائي الاجتماعي .وتتم علاج المشكلات السريعة التى تطرأ للمتعلمين ويظهر ذلك جليا فى بعض الحالات من قبل الأخصائيين ومرمزة حتى لا تشكل عبئا نفسيا على الطلاب بين زملائهم .

رعاية العاملين والمعلمين :

تم ذلك من خلال صندوق زمالة بين جميع العاملين بالمدرسة خاص للمناسبات المختلفة والمساندات فى المواقف المتنوعة سواء مرضية أو اجتماعية ، كما يظهر ذلك فى المناخ الجيد المتوافر بين جميع العاملين و يظهره أثره على الأداء بروح الفريق داخل المؤسسة مما يؤدى إلى نتائج إيجابية عالية تخدم العملية التعليمية داخل المؤسسة . وسيادة روح الألفة والتعاون بين الجميع فى المناسبات الاجتماعية المختلفة .

رضا المعنيين من أولياء الأمور و مجلس الأمناء والمعلمين والأخصائيين والمتعلمين حول بيئة التعليم والتعلم داخل المدرسة :